الحمد لله الذي لا يحيط بمحامده سواه
الحمد لله الذي شرع لنا سؤال العافية.
الحمد لله الذي لم يجعل الدنيا خالصة للمفتونين..
قال أهل التفسير :
"متاع الحياة الدنيا:
وإنما سماه متاعاً لأن الإنسان يستمتع به قليلاً ثم ينقضي في الحال، وأما الآخرة فهي باقية دائمة"
يتبع إن شاء الله =
#الجزء الثاني من فوائد التفسير للآية الكريمة:
((الدنيا بمعنى المال والجاه هينة خسيسة في ميزان الجزاء والحق، فحصولها لا يفيد حصول الشرف بسببها))
((لو جعل كل مؤمن غنيا لكانت مفسدة لما تؤدى إليه من الدخول في الإسلام لأجل الدنيا، والدخول في الدين لأجل الدنيا من دين المنافقين، فكانت الحكمة فيما دبر الله: حيث جعل في الفريقين أغنياء وفقراء))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق