السبت، 1 أكتوبر 2016

هل يعد الجهل عذرا دائما .. نماذج


الجاهل بسبب عدم سعيه للعلم المقدور عليه مثله مثل المتعمد:

عند المالكية:  في كتاب الفروق:
"قول مالك رحمه الله أن الجهل في الصلاة ك‍العمد والجاهل كالمتعمد لا كالناسي."

 فإذا كان العلم بما يقدم الإنسان عليه واجباً
كان الجاهل في الصلاة عاصياً بترك العلم!

فهو كالمتعمد الترك بعد العلم بما وجب عليه،

فهذا وجه قول مالك رحمه الله أن الجهل في الصلاة ك‍العمد والجاهل كالمتعمد لا كالناسي.
----------------------------
وكذلك عند الحنابلة: في شرح المنتهى:

( الجهل بالأحكام مع التمكن من العلم لا يسقطها).

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق