الثلاثاء، 30 يونيو 2015

التلفزيون.. غسيل الأدمغة

التعليق مستقلا:
البرمجة التي وصل لها عدد من الناس أمام التلفاز والتعليم الوهمي،
إضافة لحالة التسطيح العقلي، ترسمان معا  حالة اللامعنى للنقاش،

حين يكون النقاش جدالا عقيما مع فاقد العقل أو مع مخمور،
ولا جدوى منه ! لأنه لا منطق ولا قيمة عظمى ماديا لتغيرات آحاد في ظروف الحصد للعشرات…..
والتعليم والتوعية مسار طويل عريض وليس رؤية لحل إشكال قائم،

وهذا بفرض عدم وجود قسوة قلب وتوحش حقيقي لا مجازي،  أقرب لدناءة الضباع من الشراسة الحقيقية،
وعموما نحن نتنزل في النقاش ليظهر الإفلاس في الطرح ونعترف بأنه وصفة مستمرة للخسران يلزمها تغير جوهري. ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق