الخميس، 30 أبريل 2015

الناقض هث الذي ينقض الإسلام ويخالفه في أصله ومعناه الأساسي!
كالشرك الأكبر والكفر البواح المخرج من الملة  ،

وليس المقصود هو العصيان الذي ينقص الدين ولا يزيله تماما !  ولا الخلل الذي يخدش كماله كالشرك الأصغر وغيره من الكبائر والذنوب والتقصير،

ونحن في عصر الضلالات والمكفرات وتم اختصار واختزال الإسلام في الصلاة في كثير من الأحيان،

وباب الردة في كتب الفقه مفتوح علينا ، وكل المذاهب الهدامة تغلغلت بل وقننت وتفشت وانتشرت ومورست على نطاق واسع،  وصار كثيرون يؤمنون بها ويمارسونها وهذا هو الضلال، أن تحسب أنك تحسن صنعا …

وأسس الإسلام كما لا يخفى عليكم ليست العبادات والأخلاقيات فقط،

فقبلها أساس لا وجود للدين بدونه، وهو معرفة معالم هذا الإسلام أصلا ! والتبرو من الجاهليات والظلمات ، وهذا قليل طبعا،  ومنها التحاكم لهذه الشريعة الغراء ومفارقة من اجتنبه،  وموالاة ونصرة الحق وأهله، والالتزام بأخذ ما توجبه  هذه الملة وثوابت العقيدة،

ولعل هذه الروابط بها مدخل للمراد بيانه

http://ar.m.wikisource.org/wiki/%D9%86%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85

… .

http://www.alirshaad.com/wajibat.htm
… .

وهنا
...
http://ar.m.wikisource.org/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A7%D9%87%D9%84%D9%8A%D8%A9
....

وهنا بشيء من العمق ومزيد من الجمال
http://www.twhed.com/vb/t3742/

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق