السبت، 4 أبريل 2015

من يريد الحقيقة في أي حدث فعليه الاستماع لكل الروايات، من الأطراف المختلفة،  حتى الجهات التي يبغضها، ومن الشهود ،  ثم التحقق والتوثيق والتحليل لنفي الشحن والخبث والتدليس والادعاءات ووو ، وإلا فليكف عن الترديد خلف ماكينات الدعاية الإعلامية التي تلبس زيا عربيا أو دينيا إسلاميا وتدعي المهنية … هذا بخصوص ما يحدث بأي بقعة، منعا للافتراءات وحملات التشويه والتحامل، " ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا.. " ... والحقيقة حول أي حدث تظهر تدريجيا عادة، مهما تراكمت الأكاذيب، والناس التي تغض الطرف عن خطايا من تحبهم تخطئ مرتين… ولن تغطي الفضائح،   قال محدثي:  "الناس بتعرض وتوري وتداري ومكسوفين … والروائح فاحت.."

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق