قالوا "ولا بدّ أن نتحرَّر قبل أن نُحرِّر، لأن فاقد الشيء لا يعطيه.. وهو كابتلاء السابقين، فترة كاشفة، ويريك ربك السنن، وكل فرد مسؤول محاسب، سواء رعايا أو حكومات أظهرت العجز وقلة الحيلة.. وما وصل إليه الحال من مذلة مفتعلة هو نتيجة لنُظُم الوكالة للقوى العالمية.. الحكومات والجيوش التي تسود العالم العربي والإسلامي الذي أصبح اسما شكليا ولافتة، والتي تحرف دينه وتبدل ملته وتكبله، وتسخر مقدراته هو لتجهله وتمرضه، وتفقره أو تخدره، فيظل ميتا أو مغيبا يدور في ساقية جافة"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق