* كانوا يحاربون كفارهم في نهار رمضان، ولم يكن اختيارهم اعتزال العالم فقط ودوما...
* التلفزيون عادة جهاز تحكم فيك أنت، وليس مصدر معلومات وهو اتجاه واحد لا يمكنك مناقشته، ولا يسمح للعالم المخالف بالتوضيح لتشاهد أنت وتحلل..
* لكي تنجو من الفتن عليك واجبات تحتاج جدية واهتماما، وليس لديك خيار أن تكون جاهلا أو مجرد طبق يفرغ فيه أي كلام أو متلقيا سلبيا أو لامباليا.
* وقت الملاحم هناك حروب فكرية ولتكون جاهزا ليس لديك خيار أن تقول لا أحب القراءة أو أشعر بالملل من هذه وتلك...
* ليست المعرفة الواجبة أن تقرأ ما تريد أو ما يشد انتباهك فقط..
* ولا يمكنك فهم قضبة بشرية بشكل معزول عن تاريخها ونماذجها عالميا ورؤية وتصور مآلاتها.
* المعاصي منك في رمضان أشد جفوة مع الرحمة الجميلة النازلة، وقلة الأدب أشد قبحا بفاعلها وناشرها مستخفا، وظلم النفس في الأيام الفاضلة أسوأ، ورائحته منفرة مهما بدت جميلة مزينة شهية..
* الكذب والزور والافتراء اللساني فواحش تبدو سهلة لكنها توقع في النار... وإلغاء الأخلاق كفر.. والاستخفاف بالمعاصي والاستهانة بها كارثة قد تؤدي للاستباحة والضلال وعمى القلب.
* بعض المخالفات تفعلها أو بعض الواجبات تتجاهلها! وهي معاص ولا تعتبرها أنت كذلك.. أو تعتبرها معفوا عنها وتغفرها لنفسك.. فاتق الله وتطهر لتطهر، وتزكى لتنقى من داخلك وتصفو..
* لتفهم شيئا ما لابد من محاولة فهم غرضه ومصدره وخلفيته
* الشرع يقدم المنهاج الواقعي الممكن عادة، وليس أحلاما لا تناسب الناس ويتم تجاوزها عمليا كلما تم تطبيقها
* الحكمة قد تكون في تحقيق أقل ضرر لكل طرف، وليست تحقيق سعادة تامة لأحدها والضغط على الآخر بلا توازن.
* الحلول العملية ليست هي النماذج المثالية التي تعمل في نطاق ضيق.
* الحياة الدنيا اختبار وليست هي كل شيء.. والتخلى عن الإيمان غرق وتيه ينزل بالمجتمع لأسفل سافلين، وإن بدا لك لطيفا. ومن رأى وخبر الأمم فقد عرف معاناتهم غير الرسمية.. ومن صدق عوفي.
* تصورك عن أحد الصحابة رضي الله عنهم لا يمكن أن يكون صحيحا لو كان هو مجرد معرفتك قصة عنه في فترة الفتنة دون السنوات قبلها وبعدها.
* من يضع لك صورة وقصة يقدم لك فهما وفلسفة ضمن المشهد.. فيها حكمة الحياة وتوزيع مسؤوليات و افتراضات لا تقال صراحة...
* لا يمكنك فهم الإسلام من خلال قراءة الردود على دعاوى الافتراء فقط...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق