الأحد، 26 يونيو 2016

الصبر على الأقدار


واصبر على القدر المحتوم، وارض به ... وإن أتاك بما لا تشتهي القدر..

فما صفا لامرئ عيش يسر به ... إلا سيتبع يوما صفوه كدر ..

-----------

من أبيات بعث بها لعمر بن عبد العزيز فقيه المدينة : عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود، وهو حفيد سيدنا عتبة بن مسعود رضي الله عنه " شقيق عبد الله بن مسعود رضي الله عنه"
...
وهو من قال عنه عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ :
لِأَنْ يَكُونَ لِي مجلسٌ مِنْ عُبَيْدِ اللَّهِ أَحَبَّ إِلَيَّ مِنَ الدنيا...!

"وقال عنه الإمام الذهبي:كان إماما حجة حافظا مجتهدا..."
ومما قيل عنه في الطبقات: "
كَانَ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ يَقُولُ الشَّعْرَ، فَيُقَالُ لَهُ فِي ذَلِكَ , فَيَقُولُ: أَرَأَيْتُمُ الْمَصْدُورَ إِذَا لَمْ يَنْفِثْ أَلَيْسَ يَمُوتُ؟ "

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق