الجمعة، 27 فبراير 2015

في ناس مسخت قردة وخنازير ومردة شياطين وأبالسة صغارا وعبدة شيطان..  ،  وغير معترضين على تمثيلهم بأن بلدهم بيت دعارة كبير، وخليط من قذارات زنا وتسول وفشل وعمالة وكل نواقض الإسلام والموبقات ونواقض الإنسانية!  وحماقات الدول… ،
و لا هم معترضون على قطع لسان وفقء عين محتجزين وموتهم تحت التعذيب ، ومتقبلين مقدما أي عهر وشر وشرك وإعراض ومحادة لله تعالى ،  زيادة على ما كانوا فيه!   وما صاروا إليه من ظلمات بعضها فوق بعض،  ومن ضلال وخراب ممنهج ومتعمد ومقنن ومؤطر ومحمي.. … وهذه مرحلة وحشية بهيمية مبتذلة جدا،  أعف عن وصفها بالتوحش والحيوانية لرقي هذين الصنفين عن هذه النشوة الوقحة الدنيئة ، وجاهليتهم منحطة جدا،  تختلف عن الجاهليات  التي سلفت واستبقت بعض القيم والأعراف والأخلاق والأصول .. ،  وهي أشبه بجاهلية النمرود الذي حرق نبيا حيا..  وقوم لوط عليه السلام الذي كان الشذوذ لديهم معلنا ودستوريا ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق