الخميس، 5 فبراير 2015

استعمت إلى قارئ من ميانمار، بورما..  قومه مساكين، لا بواكي لهم فهم ينتسبون للإسلام وقاتلهم لا ينتسب للإسلام… وهذه المعادلة معناها دعه يمر.. واعترض في خبر هامشي واغمز بعينك اليسرى ليستمر.. ، يضطهدون ويتعرضون للتمييز والمذابح المتكررة بشهادة أكثر من شاهد من أهلها ، وبتوثيق الأمم المتحدة ونافي بيلاي ال…  للتفرقة المعلنة والأذى البشع وللعنصرية  الوحشية..  هناك حيث وثقت أطباء بلا حدود وغيرها محارق متكررة ، للأحياء المدنيين وليس للمحاربين ..حيث المخازي علنية في كل تقارير المؤسسات ومواقعها،  لكنها توضع في الأدراج ولا يسلط عليها الإعلام ضوء الإنسانية المزعوم وجيوشها التحريرية، ولا يتهم الديانة البوذية وحلفاءها الذين يمتصون خيرات البلاد من الصينيين ولا من المتواطئين والداعمين والمنصرين بأي تهم موضوعية… 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق