الأحد، 21 فبراير 2010

وهذا عصر عبادة الكرة

وهذا عصر عبادة الكرة

واشتط يشربها إلى أَن * يغتدي سكران طينه

نعم

وقومي نيام غافلون ولو مشوا * على الأرض إن أنذرتهم لا يصدقوا

وليتنا نعرف من نحن، وماذا نحن فاعلون بأنفسنا وأهلينا ومستقبل بنينا..
وكنت أظن الإعلام يقنع بالباطل المعكوس، ولم أدر أنه بخطام يجذب وبزمام يسوس
لو قلت إنك ربهم * لرأيتهم بك مؤمنين
والتاج أضيع ما * يكون مؤيداً بمنافقين


وبات الليل بالنسبة لي -وهو الوقت الذي أرى فيه الأخبار وجنون أبناء الدنيا قبل أن أنام- وقت هم وغم، وبح حلق وعجب وحر وضيق صدر

وحق لأولمرت أن يفرك يديه فرحا، بل يفرك عينيه ليتأكد أهو حالم واهم أم واقع تلك المساخر

وهنيئا بالثورة العربية الكبرى 1430-2009
فاسجع على فنن التشرد * في حياتكم الضنينة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق