لا بديل للأمل
بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
الأحد، 21 فبراير 2010
و حبذا العيش والأيام مسعفة.
و حبذا العيش والأيام مسعفة. ٌ
ومصر داري وأحبابي بها خولي.
يا بارقاً من نواحي مصر مبتسماً.
بلّغ تحية هامي الدمع منهمل.
واذكر اذا هب معتل الصبا جسدي.
فربما صحت الأجساد بالعلل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق