من حوار خاص للفائدة/ باب التوبة مفتوح بفضل الله تعالى وحده.
مفتوح للفرد وللكيان الجمعي، أيا كانت طبيعته واسمه.
هناك أنفس وجماعات ودولا وروابط رسمية وودية عليها مراجعة ميثاقها وتأويله وتطبيقه.. وكذا تدبر سلوكها ومسارها وحجاجها، وليس عيبا أن نصحح ونقوم ولو بشكل جذري. وكلنا كذلك، ولا نبرئ ذواتنا، إنما نبرئ بعض ذمتنا.
الأوقات كواشف وحجج تتراكم ونذر تتعاقب. والتناصح خير من التناحر، وخير من التمادي في التحليل الرغائبي للاستمرار في الخطأ.
فإن رفض رموزكم ومن أحببتم فلينج كل امرئ بنفسه.. لأن مصير كلا منا معقود بشخصه أولا وآخرا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق