بحث هذه المدونة الإلكترونية

الخميس، 20 مارس 2025

من المعجزات تحت المجهر مشهد تفريغ الحويصلة . آية تحت الميكروسكوب ممثلة للفهم


الفيديو 
https://twitter.com/DrIslamAlmazeny/status/1902742120202490018?t=b7nJHZyAEUZV0-Nlyukj1Q&s=19




الفيديو 


سبحان الله العظيم. كم يرى البشر من آياته سبحانه، لولا الجحود والإعراض وعمى القلوب بالهوى. من له خلطة بالباحثين ويرى الفارق بين انطباع السكارى وانطباع أهل الأخلاق منهم يدرك قبسا من نور الإيمان.


العلماء المنصفون بحق والمتجردون من الهوى لديهم يقين وخشية أعمق لرؤيتهم إعجازا يعلمون في مقامهم استحالة كونه صدفة أو من فراغ أو إلى عبث. وأنه ليس شيئا بسيطا وليس نتيجة احتمالات، بل صنع قدير كبير.


  هذه مليارات الذرات الصماء تجتمع وتنسق وتنفذ كفريق، وتسلم إلى مجموعات وفرق أخرى. في مساحة يصعب تخيلها ولتوصيل رسالة عصبية مشفرة! تتجلى إلى وعي بطرق غير مفهومة.. شيء أشبه بما رآه سحرة فرعون حين رأو خلق الثعبان بحق..


 هنا تطلق الحويصلة النواقل العصبية في مكان خاص. وهذا كله يتم بسرعة ودقة بالغة ولغرض بعيد عن مكان التنفيذ، ويمر بمراكز تحكم متعددة وفي زمن وجيز جدا للوفاء بالمطلوب.


يوصيك القرآن الكريم بالنظر والتعلم، والتدبر بعد تلك المعرفة، وببقاء التفكر نورا هاديا وسكينة وثباتا.. لعلنا ندرك قيمة الموعظة حين نعمل بها.





Ai translated 

سبحان الله  

. Almighty. How many human beings see of His signs Glory be to Him, if it were not for ingratitude, rejection and blindness of hearts with passion. Whoever has a mixture of researchers and sees the difference between the impression of drunkards and the impression of moral people among them realizes a light of faith.


Scientists who are truly fair and devoid of passion have a deeper certainty and fear of seeing a miracle who know in their place the impossibility of it being a coincidence, out of thin air or in vain. It is not a simple thing and not the result of possibilities, but the work of a great mighty.


These are billions of endocrine atoms that meet, coordinate, implement as a team, and are handed over to other groups and teams. In a space that is hard to imagine and to recommend

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق