بحث هذه المدونة الإلكترونية

السبت، 8 مارس 2025

حوار حول طريق الهداية و المنهج الصحيح

 تتمة من الحوار:


00:02 

يحدث مثلا أن يجرحك أحد بكلمة أو أن تنشأ مسألة عظيمة، كأن تفشل في إقناع أحد بهداية تريدها له، بشيء حقيقي تماما. وهو في ضلالة عظيمة يراوغ ويمتري. 


00:19 

كل الأسئلة الصغيرة والكبيرة لا يزال العقلاء يبحثون عن جوابها في كتاب الله 


00:26 

هذه طريقة أخرى في التدبر، أن يختم ختمة كاملة بحثا عن جواب سؤال واحد وقد وردت فيها عبر. 


00:33 

ختمة أخرى وبجانبه قلم يدون به الأسئلة التي ترد أثناء التفكر, ليبحث ويتوسع. أو يدون الفوائد ثم يتحقق بعد ذلك من صحتها وتطابقها مع أوجه التفسير المقبول والوارد لغة وشرعا وأصولا 


00:52 

وبعضهم كان يتصفح المسند، ٣٨ ألف رواية لذات السبب للاستهداء الشخصي وليس للتعمق الحديثي. 


00:56 


ضد الاستبداد التشريعي والكهنوتي والسياسي وضد الاستبداد النفسي الأخلاقي كذلك. 


 المسألة ليست فقط أين الطريق وما السبيل، ولكن كيف أثبت عليه، كيف أتقوى، كيف أستعين، كيف أتصبر، وكيف أصل إلى هذا الشيء الذي تكون المسألة بعده ليست كبيرة. الخشوع واليقين والتقوى. هذه أسئلة أخرى 


01:26 

نعم. تدبر /(إنها لكبيرة إلا على الخاشعين. الذين... ) راجع الآية. في سورة البقرة.


وكذلك سؤالك :كيف أنهى النفس عن الهوى لأصل إلى ذلك المأوى الأجمل. 

.. إذن لابد أن أفهم هذه النفس، وأعرف عيوب ذاتي وهواها. ومتى يكون الخاطر الذي عندي هوى، وكيف أقومها.. شيء من فقه النفس 


01:44 

هذه أشياء ليست في بنيات الطريق، بل في أصل الطريق. لأن الأصول عند تشوه الثقافة والتربية وفقد المعدن العقلي والأخلاقي يتم تحويرها بالتأويل المنحرف والترخيص بالباطل كالأمم المستعاذ من حالها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق