الأحد، 22 مايو 2016

إذا كان إنكارك لأمر ما لا يراعي العاقبة والمآل المعتبرين شرعا، ولا يراعي السياق العام، ويتميز بالتشنج المبالغ فيه وعدم العدل بين النظائر في حقيقة الأمر وعند التروي، ويفتقد الشمولية ويفتقر إلى الدقة في فهم الواقع وبيانه، عن تقصير أو هوى،  فضلا عن افتقاره لبيان الدليل في مقامه الصحيح والحوار الصحي .. فصمتك أولى بك.. ولا تقدم القرابين لغير الله تعالى..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق