الجمعة، 20 مايو 2016

التشخيص قبل العلاج.. وليس هناك مجاملات في هذا لا دينيا ولا طبيا... الخلل العقدي والخلل الفكري والنفسي

 التشخيص قبل العلاج.. وليس هناك مجاملات في هذا لا دينيا ولا طبيا... الخلل العقدي والخلل الفكري والنفسي


التشخيص قبل العلاج.. وليس هناك مجاملات في هذا لا دينيا ولا طبيا
بعض الناس دخلوا كيانات مترهلة عقيمة حددت نمط حياتهم، فصانتهم عن بعض الأخطاء لكنها حرفت شخصيتهم تماما

كانوا طبيعيين أو متألقين...
ثم دخلوا كيانات متضخمة مبنية على التقليد الأعمى في ثوب اتباع زائف
حدثت عملية تربية بالقولبة والتعليب "العولبة" حتى أدق التفاصيل!
حدث تعطيل للتعلم وللفهم وللبصر نفسه، هناك من يقرأ لك ويقرئك ويفهم لك ويحدد لك ما تطلع عليه وما تستوعبه !


لم تنطمس حياتهم علميا فقط، بل مسخت شخصيتهم ونفسيتهم ومسح عقلهم الإدراكي
تراهم يناقشونك في أمور لا يعرفون قراءتها بشكل صحيح فكأنما الجدال هو مع برمجة مغلقة غير قابلة للتعديل! لا بالتواضع المعرفي ولا بأصول التعلم


ترديد وتناقل لأي كلام هزيل متناقض . . فهم سقيم وتكرار للخزعبلات...


توليفة عقائد فاسدة تتناسل غيرها فتنزل رويدا رويدا، وطمس بصيرة لا ينكره ناظر، وعمى عن نور الوحي واستبداله بزخرفات، مع عمى عن الواقع، كلا ...ليس عمى بقول لا أدري ولا أرى...بل بتبسيط أي مشهد بإخلال، وتفكيكه بتحريف وبعقد نقص وبتعالم غبي ...
ترويج للباطل دينيا وطبيا وثقافيا! وسياسيا..
تخاريف ومبالغات وعدم توازن وسوء أدب في الحوار وفي فهم آداب الحديث! حالة

تشكيل رديء وانعدام للذوق فعلا ...تشنج عجيب وهستيريا في طبع الآخرين أو نقضهم!
وقد لاحظت أن الرسائل الدعوية التضليلية والتوعوية الصحية والطبية من نوعية التأليف والتخريف بلا دليل ولا سند تصلني من أناس ينتمون لذات التيار تقريبا ..وعوفي منها تيارات أخرى..
..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق