السبت، 21 مايو 2016

"... أن يأتيهم بأسنا ضحى وهم يلعبون    "    تذكرتها وهم يضحكون على الكرة المسكرة بعد سقوط الطائرة ، رغم أن موتاهم لم يدفنوا بعد.. تذكرتها وهم يضحكون على المأساة بنكات حول اسم الشركة المفترض وشعارها،  رغم أنهم هم المهانون مهما تملصوا،  شيء ما ينتسب إليهم،  وقدر من المسؤولية يخصهم بحالهم تلك، ورغم كونهم هم- وأهلهم- الميتون ودافعوا الأثمان...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق