الأحد، 22 أبريل 2012

لماذا انتشر الطلاق أكثر من الماضي، ولماذا بين من ظاهرهم المودة؟..:



هنا حوار عاجل كتبت فيه عبر الشبكة في قضية غير الثورات العربية!، وأردت أن أنفع به وأشاطر، وأن يثريه من لديه المزيد
   
لماذا انتشر الطلاق أكثر من الماضي، ولماذا بين من ظاهرهم
المودة؟..:

   هناك حقائق تتكشف بعد الزواج، وعوامل تحتاج تحملا وعقلانية بعد العشرة، ليس لخفائها لكن اﻷيام والمسؤولية والضغوط تكشف للمرء نفسه عن ذاته! ما لم يعلم..


‎  مركز الثقل هو اﻹنسان.. وسروره حسب تصوره للحياة وللسرور.. فلما وضعت قوالب وأحلام وهمية، وهدمت بنية الإنسان الحضارية صار هشا أرعنا
    هذه التغيرات في مجتمعاتنا هي تحوﻻت نتاج فترة اﻻنحطاط و الغثاء، وبعدها الغزو الفكري، فلم يصر الرجل رجلا وﻻ المرأة.. ووضعا في أتون محمي..والغرب كذلك لهاث و تفسخ.

 ‏ الحمدالله..على المستوى الفردي يمكن التوصل لنتائج أسرع..والتغيير الشامل للمسخ العولمي يستلزم سعيا ببرامج على كافة مناحي المقاومة له

 ‏ بالنسبة لبناء الشخصية -لأهل الإسلام-في حلول الطلاق لا يكفي كتب الحياة الزوجية، لكن لابد من هوية قرءانية مكتملة


فإن وجدت يؤثر إن شاء الله طرح المشكلة الجزئية:
هنا عن الرجل رابطين، وعن المرأة رابط  وكما قلنا هي مبنية على ما قبلها:
ثلاث روابط:
  ‎http://www.saaid.net/mktarat/alzawaj/223.htm‏

‎http://www.saaid.net/mktarat/alzawaj/224.htm‏

 ‎http://www.saaid.net/book/open.php?cat=6&book=1910‏
 

‎ يؤسس أولا الكيان النفسي للمرء، ثم يؤخذ للنصيحة، التي تبني على أرضية مسلمات عقلية ونفسية!، فكيف تنصح من لا وازع لديه ولا قناعة، ولا عقل يقظ هناك، ولا قلبا رقيقا أمام فضل مولاه والعبر، وهنا مثال للبناء العام للنفس:
دراسة القرءان تدبرا، والسيرة تعمقا وتمثلا وتأملا، وعلوم الأخلاق، وسير وتراجم نبلاء الرجال.. وقد يبدو الآتي غريبا لكنه حسب رأيي ذو قيمة :
وقراءة الدراسات النقدية للواقع اللغوي المتردي!
وللواقع الثقافي الملوث...ثم يؤتي بهذا المرء وينصح عن الزواج والطلاق سواء كان رجلا أو امرأة..
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق