السبت، 30 يناير 2016

لوثة التنمية البشرية وبناتها وعماتها

أؤيد رفضها ورفض مدربيها باستثناء المبالغة في النفي المطلق وفي ضم  الفارغين والحواة لبعض من اجتهد فأخطأ وحاول تصحيح مساره نوعا ما،  وبعض الخلط بين النصب والوهم العاديين،  وبين فروع الشعوذة والإلحاد والمغالطات الجسيمة ... ،  وهناك دراسة قيمة للجيش الأمريكي ربما 2003،  وأحسب أنه من السهل الحصول عليها عبر البحث،  حين وقف البرمجة بعد تجربتها وتقييمها وبعد إثبات عدم تحسن الأداء وعدم جدوى النفقات... كانت اللوثة في قمتها،  وقد أساء المتربحون لمن حسنت نواياهم من المحاضرين_ وهم قلة نادرة- والأغلب فعلا فقاعات، وأساؤوا للأساسيات التي فعلا يحتاج بعض الناس للتذكير بها للعلاج السلوكي المعرفي وللتقويم بمستوياته... ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق