الثلاثاء، 5 مايو 2015

وأن السنن لا تجامل غافلا أو جاهلا أو متجاهلا أو حالما أو واهما منكرا للواقع  …
وأن السنن لا تحابي أحدا ، فمن لم يأخذ بالأسباب ولم يستمع للنصح فهو مقصر ملوم  .. وليست مشكلة طرف، بل مشكلة تصرف :
الحسيني.. .. نجيب . السنهوري… إلخ.. وأما من أخذ موقفا واضحا فقد ترك على الأقل -وما هو بقليل- بصمة ورسالة للعقيدة والملة، فيها مفارقة وتمايز ومفاصلة تعلم الناس الطريق توحيدا وسياسة،  وشهادته حجة على من خلفه، وبيان لهم ألا يبدؤوا من حيث بدأ غيرهم.. ولا يكرروا خطاياهم..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق