السبت، 21 مارس 2015

"وهكذا لم يهل شهر ربيع من العام التالي لخلافة الصديق-رضي الله عنه-  إلا وقد قطع دابر المرتدين تمامًا، ونجح بسياسته الحازمة في أن يطهر الجزيرة العربية من كل رجس"...
عبر…
هذا منقول.. وليس للتنزيل على الواقع ولا حاجة..  للفهم أولا .. ولإدراك الأمور العملية التي يمكن ارتباطها تطبيقيا بالعجز، والتفريق بينها وبين المفاهيم الدينية ! التي لا يمكن تبديلها وتمييعها!   ولا التدليس فيها!..   وعناوين الصراع التي لا يصح فيها الخطاب المزدوج والخداع… لأنها عقيدة وليست سياسة.. ولا هو صراع قانوني وحريات… بل مشاريع إحلال....ولفهم الأمور العملية التي لا خيار فيها للعاجز بل عليه الصمود والتصدي ! فالخسارة فادحة في كل الحالات...! ومع فقدان لواء الهوية وراية الملة تصبح خسرانا مبينا..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق