بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
يضيق بالنقد، ويستكبر عن الاعتراف والاعتذار ، ويرى نفسه الأعدل والأعلم والأجمل والأكمل والأحق، ويتوقف لما يهمه هو! ولا يتوقف للمهم فعلا .. فكيف تصلحه بأدواته!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق