إنّي لأعجبُ من قوم يشُفّهم..حب الزخارفِ لا يدرون ما العرضُ*
ألا عقول ألا أحلامَ تزجرهم..بلى عقول وأحلام بها مرض*
بعض الناس فقير في صفةالاتزان والوقار، وما يسمى المروءة بكل أسف..
يعني شكلا ومضمونا،، لكني فوجئت بمن يستمع لطنينه وهذا ما دفعني للكتابة..
ما نحتاجه لنا ولمن نسمعه ويوجه ربات بيوتنا هو:
الضمير..الحساسية في المشاعر والمكون المعنوي الذي يولد الحياء
والخجل الداخلي !
ويجعل المرءينزعج ويتألم داخليا لوأخطأ، وأين هذا!
من أجل هذا كان كلامي لدهشتي وذهولي من جلوس بقية من المصريين والخليجيين لمشاهدة
السيرك الإعلامي، وهو يدق الأسافين وهو يعوج فمه..
وكقاعدة عامة قالها الشاعر في مدرسة الأيام وفوائد المحن:
ولكم تقلبت الليالي بالورى ** فتبين الشرفاء والغوغاء
**
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق