أحيانا تتحول لجنة تقصي الحقائق إلى: لجنة طمس الحقائق!
لو أن هناك إعلاميين مستقلين يعرضون جوانب الصورة وأعماق المشهد، ويستمعون لجميع المتحدثين..
بدلا من العيش في زمن الإعلام القديم الأوحد، الذي يبرمج الناس ويلوث أدمغتهم، ويكرر إنكار
البدهيات ويلح في تسويد الصورة، والتشكيك في مصداقية كل ناطق ومنطق..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق