الجمعة، 11 أغسطس 2023

أسباب الثبات. وعلاج خوف الفتنة

"ساعة الصدمة وموجات الأزمة قد تنسيك ما تعلمته إلا ما يلهمك مولاك وما يهدئ به قلبك، فيجعله متأثرا وقابلا له. 

التأييد ليس بمعنى الفوز الدنيوي في كل جولة أو من أول لحظة دائما، فلو شاء سبحانه لانتصر منهم، لكنها معيته وتوفيقه وألطافه وتيسيره، واستخلاص العبودية بالابتلاء.

التثبيت وعد من الله سبحانه لمن استقام حقا وسعى له سعيه.

فلعل نفحة الثبات هي عاقبة نصرك لربك، بنصرتك للحق على هواك.

يلهمك ويسكنك سبحانه وقت الروع، كما ذكرته أنت واخترته ساعة الرخاء"

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق