الجمعة، 8 نوفمبر 2019

عداوة الطواغيت ركن الديانة

التوحيد الحق عزيز حقا ..
 ولابد أن يجتنب المرء نواقضه قلبا وعقلا وعملا ونطقا....
أي يجتنب النواقض الفكرية والسلوكية و المنهجية والمسلكية ويراجع موضعه وموقفه ...

 والمسلم ذو موقف إيجابي من البناء والتغيير العام والإصلاح وردء الفساد وإزالة الظلم العلني....

فلننظر لقوله تعالى وثنائه على نبيه إبراهيم عليه السلام / ((فإنهم عدو لي إلا رب العالمين...))
فإما أن تكون ندا أو معدا...
.. تستكمل النقص، وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب! ..
في إطار الحكمة والعلم والعدل والاعتدال وعدم الاعتداء أي عدم تجاوز الحد حتى في العداوة الحقة..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق