الاثنين، 23 سبتمبر 2019

الإعلام المضاد

ما يفعله عمرو أديب وأمثاله من التشويش القذر
يبين الحكمة من مواقف في تاريخنا فيها
جرى العفو عن بعض القتلة! مع عدم العفو عن
المضللين المضلين الذين يؤثرون في الناس بالباطل
بالافتراء والشعر والسحر!
لأنهم أشد ضررا وأكثر
لؤما


وينبغي إذا قدر عليهم أن يصيروا عبرة ومثلا
وألا يسمح لهم بممارسة مهنتهم أبدا
ومثله مثل رد شهادة من يقذفون ويفترون
ويبهتون الناس


وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (4) إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن بَعْدِ ذَٰلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ


وتفشي اتساخ الإعلام وطعناته أكبر من قذف المحصنات أمام شاهدين أو
ثلاثة!

وذكرني هذا بخبر في صحيفة أوروبية عن مطعم
اكتشفوا به حشرات وقذارة في المطبخ
فكان من ضمن العقوبات والغرامة أنه سيحرم
من حق الترخيص بفتح أي مشروع غذائي ثانيا!
"..was this week banned from operating or managing any restaurants....restaurant kitchen so filthy owner was BANNED from food business،"


الصورة للمطعم المذكور ..وإعلامنا أقذر ويده مصبوغة بالدم ولسانه مبلل بالدم وخبزه مغموس بالدم ... ومن عفا عنه يستحق أن يلدغوه ثانيا مرار..



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق