أذكركم ونفسي: البداية بالبسملة تعني أن هناك توجها وثوابت..
ولا يمكن جعل المصالح من الثوابت بإطلاق كما قال
د. ياسر، وإلا
ما كان لابتلاء معني ولا حكمة ولا رسوخ سنة كونية ولا "فلسفة"...
وبنفس الدفع الذي بررتم به أفعالكم يمكننا تبرير ما رفضتم من الولاية العامة للمرأة ووو اتقوا الله وراجعوا فهمكم للأصول ونهجكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق