الخميس، 26 أكتوبر 2023

الإسلام بديلا

 لا يبقى إلا الاسلام الصحيح العادل القوي، لأننا ببقعتنا جربنا وجربت فينا الشيوعية، وعدم الانحياز، والحياد الايجابي ولبسوا ثوب الدين للجبرية والعضوض والاشتراكية والانفتاح ووو ، وكل الألاعيب والتجاريب والفتن، وذهب القومي الوطني الليبرالي والخسف والمسخ والطاغي، كله تعرى وسقط وكشف..

... والحلول الشاملة المعتدلة= التي هي وسطية حقا! لا ميع ولا بخس ولا شطط.. بها ما يشرف خيار أهل الليبرالية والعلمنة والديمقراطية لو فقهوا، صافية الرؤية لكنها واقعية التنزيل، وتتسع لكل أحد على الأرض ، عاقلة سديدة لكنها شديدة إذا وجب الرد والبيان، عزيزة لكنها لا تظلم، ورحيمة لكنها لا تترك الحزم، وتوازن الحق بالحرية أكثر من كل نهج تعايش، وتقدم الخير والسلامة والصبر على كل خيار ما أمكن - ليست أكثر كلفة ولا جنونية كما قيلوالحلول الشاملة المعتدلة= التي هي وسطية حقا! لا ميع ولا بخس ولا شطط.. بها ما يشرف خيار أهل الليبرالية والعلمنة والديمقراطية لو فقهوا، صافية الرؤية لكنها واقعية التنزيل، وتتسع لكل أحد على الأرض ، عاقلة سديدة لكنها شديدة إذا وجب الرد والبيان، عزيزة لكنها لا تظلم، ورحيمة لكنها لا تترك الحزم، وتوازن الحق بالحرية أكثر من كل نهج تعايشعزيزة لكنها لا تظلم، ورحيمة لكنها لا تترك الحزم، وتوازن الحق بالحرية أكثر من كل نهج تعايش، وتقدم الخير والسلامة والصبر على كل خيار ما أمكن - ليست أكثر كلفة ولا جنونية كما قيل وتقدم الخير والسلامة والصبر على كل خيار ما أمكن - ليست أكثر كلفة ولا جنونية كما قيلعزيزة لكنها لا تظلم، ورحيمة لكنها لا تترك الحزم، وتوازن الحق بالحرية أكثر من كل نهج تعايش، وتقدم الخير والسلامة والصبر على كل خيار ما أمكن - ليست أكثر كلفة ولا جنونية كما قيل. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق