السبت، 18 نوفمبر 2017

من الآفات الثقافية والتربوية

من الآفات التي ينبغى علاجها:
 عدم الوعي بأبعاد الأمور والمحدودية
 عدم الشفقة على القوم دينا ودنيا
عدم إدراك الوقفة التي تحتمها العقيدة 
عدم إدراك أن أقصى درجات المفارقة السلمية وهي العزلة لا تعني انعدام المروءة ولا تعني اللامبالاة..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق