التفكر مشروع لكل نفس, والتدبر قدر الوسع مطلوب منها, إلا من جعلوا بينهم وبين كلام الله تعالى حجابا ذهنيا بضلالة وساطة ساوت بين التفسير والاستنباط وبين التدبر !
أو حجابا ماديا فاستغشوا ثيابهم أو وضعوا أصابعهم في آذانهم أو لم يسمعوا ولغوا فيه وشوشوا وتلهوا..
"إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون.
أو حجابا ماديا فاستغشوا ثيابهم أو وضعوا أصابعهم في آذانهم أو لم يسمعوا ولغوا فيه وشوشوا وتلهوا..
"إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق