لا بديل للأمل
بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
الجمعة، 10 ديسمبر 2010
علو الاهتمامات
وفقنا الله لسبيل ذلك المقام، مقام الرضوان، بالعلم والعمل وعلو الاهتمامات بما ينفع ويبقى، فالحياة قد لا تتسع للاهتمام بكل شيء في كل وقت، فيبقى على المرء الاختيار وتحمل التبعات، فكيف لو اهتم بالتوافه والكماليات وترك أوجب الواجبات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق