الجمعة، 10 ديسمبر 2010

علو الاهتمامات

وفقنا الله لسبيل ذلك المقام، مقام الرضوان، بالعلم والعمل وعلو الاهتمامات بما ينفع ويبقى، فالحياة قد لا تتسع للاهتمام بكل شيء في كل وقت، فيبقى على المرء الاختيار وتحمل التبعات، فكيف لو اهتم بالتوافه والكماليات وترك أوجب الواجبات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق