لا بديل للأمل
بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
الجمعة، 19 نوفمبر 2010
ألا كم مدعٍ للَه تائبٌ ** وفيما يدعيه فهو كاذب*
ألا كم مدعٍ للَه تائبٌ ** وفيما يدعيه فهو كاذب*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق