في أحيان كثيرة.. في السياسة! والمجتمع! ..
فاصبر تر..
كأنها سنة عامة غالبة للتعليم والادكار، وليست مطردة ولا فورية بإطلاق، وإلا لكنا في دار الجزاء لا الابتلاء ....
لا يتدخلن أحد في حكمة الله وتمحيصه، واتخاذه ما يشاء سبحانه، ولا في تقديمه وتأخيره وتعجيله وتأجيله.... هو الواحد القهار العليم الحليم الحكيم.
من الطمأنينة بذكر الله أن تأنس لصفاته وآثار رحمته وعدله وقيوميته وسننه في حاضرك وتاريخك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق