الخميس، 2 مايو 2019

بعض من فتنة الأفراد و الكيانات

هذه تفسر ما جرى لأفراد وكيانات..

"فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم" ....

إذا كانت لديك عقلية- أو لجنة- تبرر لك كل شيء لأجل الوسيلة والواقع.. فما هو المنهي عنه المميز لهويتك، وما هو الممنوع الذي خالفت فيه قومك.. وما هي الثوابت التي تقدمها للعالم "غير بعض الفروع والنوايا الحسنة" ...

 إذا كان عقلك يمط ويمد كل شيء ويسوغه فهو إذا مجرد جهاز تأويل شيطاني- مثل ترزية القوانين-وظيفته عنوانها حق "ضد التحجر" ومضمونها ليس "الاجتهاد المنضبط" بل "التحريف والتبديل مع بقاء اللافتة الفضفاضة"

ربما بدأ الانزلاق بمغالطتهم لأنفسهم في مفهوم الاتباع، وابتلاع ذلك داخل المنهج.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق