الثلاثاء، 9 أكتوبر 2018

من بركات ذكر الله تعالى

*مع دوام الذكر يتسع لك مجال الخواطر الشريفة والفكر العالي المتفرع عن الدنايا

*مقابل الذكر ليس الصمت أو "عدم الذكر"!
بل  الغفلة! ...
فترك الذكر ليس سكونا واعيا سلبيا، بل سفه وجهل.. وتعد على الذات.. وأعيذك من الجحود!

* الذكر نور والتفكر نور، نعم ..نور أعظم من البدر

بالذكر يحصل الأنس وتتعمق المعرفة وتزداد المحبة

* الذكر ليس حجة للتعطل عن غيره إذا وجب،
فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يتلو وهو راكب غاز في أشرف المواطن

* الذكر عبادة يسيرة الأداء، حيث لا تحتاج تفرغا تاما، ولا يقيدها كيفية معينة ولا وقت محدد

... خفيفة على اللسان، لكنها ليست بسيطة في حضور القلب والعقل والعلم! وفي أثرها عليهم.

بالذكر تستمد  قوة المعونة على السعي وطاقة الصبر وبداية الرضا.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق