الخميس، 23 يوليو 2015

حديث بادروا بالأعمال سبعا..ميزان الطريق في زمن الأعاجيب

" بادروا بالأعمال سبعا
هل تنتظرون إلا فقرا منسيا أو غنى مطغيا
أو مرضا مفسدا أو هرما مفندا
أو موتا مجهزا
أو الدجال فشر غائب ينتظر
أو الساعة فالساعة أدهى وأمر "
قال الترمذي هذا حديث "حسن غريب… "
وإن احتمل إسناده الضعف فقد أخرجه ابن المبارك في الزهد.. وابن مردويه !
وابن رجب الحنبلي في كتابه : شرح خمسين حديثاً من جوامع الكلم!
والنووي في رياض الصالحين..
والسيوطي في كتابه الدر المنثور في التفسير بالمأثور.
ومعناه صحيح وقد ضعف سنده بعض العلماء ووصله الطبراني
في معجمه الأوسط من طريق آخر..وله شاهد عند البيهقي، والعبرة الآن بالدراية والمعنى :
" بادروا بالأعمال سبعا
هل تنتظرون إلا فقرا منسيا أو غنى مطغيا
أو مرضا مفسدا أو هرما مفندا
أو موتا مجهزا
أو الدجال فشر غائب ينتظر
أو الساعة فالساعة أدهى وأمر "

الطريق في زمان الأعاجيب، قبل أن تبادرنا سبع تمنع العلم والعمل.. وليتهم لا يفهمونها بالعكس ككل مرة..
" بادروا بالأعمال سبعا
هل تنتظرون إلا فقرا منسيا أو غنى مطغيا
أو مرضا مفسدا أو هرما مفندا
أو موتا مجهزا
أو الدجال فشر غائب ينتظر
أو الساعة فالساعة أدهى وأمر "
قال الترمذي هذا حديث "حسن غريب… "
وإن احتمل إسناده الضعف فقد أخرجه ابن المبارك في الزهد.. وابن مردويه !
وابن رجب الحنبلي في كتابه : شرح خمسين حديثاً من جوامع الكلم!
والنووي في رياض الصالحين..
والسيوطي في كتابه الدر المنثور في التفسير بالمأثور.
ومعناه صحيح وقد ضعف سنده بعض العلماء ووصله الطبراني
في معجمه الأوسط من طريق آخر..وله شاهد عند البيهقي، والعبرة الآن بالدراية والمعنى :
" بادروا بالأعمال سبعا
هل تنتظرون إلا فقرا منسيا أو غنى مطغيا
أو مرضا مفسدا أو هرما مفندا
أو موتا مجهزا
أو الدجال فشر غائب ينتظر
أو الساعة فالساعة أدهى وأمر "

الطريق في زمان الأعاجيب، قبل أن تبادرنا سبع تمنع العلم والعمل.. وليتهم لا يفهمونها بالعكس ككل مرة..

الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ (28) الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ (29) كَذَلِكَ أَرْسَلْنَاكَ فِي أُمَّةٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهَا أُمَمٌ لِتَتْلُوَ عَلَيْهِمُ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَهُمْ يَكْفُرُونَ بِالرَّحْمَنِ قُلْ هُوَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ مَتَابِ (30) وَلَوْ أَنَّ قُرْآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى بَلْ لِلَّهِ الْأَمْرُ جَمِيعًا أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا وَلَا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُمْ بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيبًا مِنْ دَارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ (31) وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَمْلَيْتُ لِلَّذِينَ كَفَرُوا ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِ (32) أَفَمَنْ هُوَ قَائِمٌ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ قُلْ سَمُّوهُمْ أَمْ تُنَبِّئُونَهُ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي الْأَرْضِ أَمْ بِظَاهِرٍ مِنَ الْقَوْلِ بَلْ زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مَكْرُهُمْ وَصُدُّوا عَنِ السَّبِيلِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ (33) لَهُمْ عَذَابٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَشَقُّ وَمَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَاقٍ (34) مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ أُكُلُهَا دَائِمٌ وَظِلُّهَا تِلْكَ عُقْبَى الَّذِينَ اتَّقَوْا وَعُقْبَى الْكَافِرِينَ النَّارُ (35) وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَفْرَحُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمِنَ الْأَحْزَابِ مَنْ يُنْكِرُ بَعْضَهُ قُلْ إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ وَلَا أُشْرِكَ بِهِ إِلَيْهِ أَدْعُو وَإِلَيْهِ مَآبِ (36) وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَاهُ حُكْمًا عَرَبِيًّا وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَمَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا وَاقٍ (37) وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجًا وَذُرِّيَّةً وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ (38) يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ (39)



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق