نعتذر عن التأخير
لو كان الله من عليكم وتمت الولادة فبورك في الموهوب وشكرتم الوهاب
وإن كان في الأمر فسحة فلا أحب تكرار هذه الإبرة لثلاث مرات حقيقة
ومن ناحية الفعالية فهي فعالة بلا شك أكثر من الحقنة أعلى الفخذ
ومن ناحية الأثر الجانبي فكل شيء له عواقبه لهذا في حالة الضرورة فقط يمكن اللجوء للحلول المذكورة
سواء القناع الغازي بالنيتروز أو الحقنة الوريدية أو هذا النوع وهناك مدارس تحب المراوحة بين الأنواع تحاشيا لتكرار الأثر الجانبي تراكميا
وأخرى ترى أن ما يتقبله جسم المريض ويتقنه الطبيب أولى وفي الأمر سعة إن شاء الله
وتقدير حد الألم وهل هو منخفض بمعنى أن المريض يتألم أسرع وربما أكثر من غيره هذا مسألة بين المريض ونفسه وبينه وبين المعالج كذلك
وهناك تجارب تجرى منذ فترة في دول أوروبية على إبرة بها نصف مل ماء تحت الجلد في منطقة معينة أسفل الظهر أو مل داخل الجلد في نفس المنطقة وهي ءامنة على الجسم وتسبب ارتفاع الألم لدقائق ثم تبدأ مفعولها
ونسأل الله لكم التوفيق لكل خير
وأن ينبت وليدكم نباتا حسنا ويجعله من اهل الحلم وسداد الرأي
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى: (أدب المرء عنوان سعادته وفلاحه، وقلة أدبه عنوان شقاوته وبواره، فما استُجلب خير الدنيا والآخرة بمثل الأدب، ولا استجلب حرمانها بمثل قلة الأدب.
فانظر إلى الأدب مع الوالدين كيف نجى صاحبه من حبس الغار حين أطبقت عليهم الصخرة )
http://www.noo-problems.com/vb/showthread.php?s=55e710d9cc8351efaf321555c68e16e3&t=99471
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق