لا بديل للأمل
بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
الخميس، 7 أكتوبر 2010
المَرءُ مَنظورٌ إِلَيهِ … ما دامَ يُرجى ما لَدَيهِ*
المَرءُ مَنظورٌ إِلَيهِ … ما دامَ يُرجى ما لَدَيهِ*
*مَن كُنتَ تَبغي أَن تَكو … نَ الدَهرَ ذا فَضلٍ عَلَيهِ*
*فَابذُل لَهُ ما في يَدَي … كَ وَأَغضِ عَمّا في يَدَيهِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق