لا بديل للأمل
بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
الثلاثاء، 18 مايو 2010
إن كانَ ذرفُ الدَمع يُصلِحُ أُمَّةً * فَمَدامِعٌ في أُمَّتي وَنُواح*ُ
إن كانَ ذرفُ الدَمع يُصلِحُ أُمَّةً * فَمَدامِعٌ في أُمَّتي وَنُواح*ُ
*في دَمعَةِ التُعَساءِ سِرٌّ كامِنٌ * هُوَ خَلفَ لَيلِ الظالِمينَ صباحُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق