السبت، 2 يوليو 2016

هي سنة الحياة التي اختبرنا بها وفيها، أينا أحسن عملا.. "خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا" … يكون الوليد في بطن أمه، ثم بين بيديها، ثم إلى جانب فراشها، ثم في غرفة مجاورة، ثم بمنزل هنا أو هناك، وقد يذهب في الأرض يبتغي من فضل الله تعالى،… . ثم يجمعهم المحشر بدنا ويشغلهم قلبا إلا أن الحال أطيب لمن سبقت لهم الحسنى، فإن كان الأبناء والآباء من السعداء جمعتهم ظلال الجنة على الأرائك يحبرون، "ألحقنا بهم ذريتهم "… ومن رحمة الله تعالى أن شرع لنا سؤال العافية في الدنيا والآخرة.. فنسأله تعالى العافية والتوفيق وأن يجعلنا من الشاكرين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق