الجمعة، 12 فبراير 2016

هذا البيت من القصيدة الشهيرة ينطبق على #جنيف ، وعلى أهل التعويل على النظام الأممي!  الذي فكك بلادنا واقتسمها، هو نفسه… ، والذي حل محل الاستعمار الكلاسيكي...
ومن يستجير بهم عند كربته كالمستجير من الرمضاء بالنار، بل وبأهل النار، ولم ينل الفلطسينيون ولا العراقيون منهم خيرا ليعطوا للسوريين وبقية الأعاريب شيئا، ولا أي شيء… وكان النصح لكم سابقا برعاية الغنم بدل رعاية الخنازير، وبمعاداة من تزعمون أنه صاحب المؤامرة بدل الارتماء تحت نعاله والتهريج مع أذياله وحباله كما تظنون، لكن… حتى رعاية الخنازير ليست معروضة عليكم حاليا… سحبوها من على الطاولة مؤقتا..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق