الأربعاء، 17 فبراير 2016

ساعة الحقيقة

تقترب ساعة الحقيقة من بعضهم إقليميا، ومن كان يخشى أن تصيبه دائرة فلن يقبلوا منه إلا أن يرتكب بقية النواقض والمكفرات والمصائب التي اجتنبها لأي سبب، وأن يحارب بقية دينه التي لم يكن يعاديها قبلا، وساعتها قد يعتبرونه تابعا من الدرجة الثالثة رغم تنصره العلني التام، مثل من تنصر من الأندلسيين..ولم يكن له أن ينجو من فخهم لأن هذا الطريق له اتجاه واحد، وليست براعة منهم بقدر ما هي طبيعة المرحلة والمسار والإصرار على التواجد هناك.. وهكذا...ولا يقبل الله تعالى شريكا حاشاه سبحانه..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق