الخميس، 24 ديسمبر 2015

ولا تزال المصالح المهدرة تودي بأصحابها حتى يتبرؤوا من راية دينهم ومن الأذان..
حتى يعبدوا الأوثان...
  وقد عبد قبلهم قوم نوح عليه السلام الأصنام
قدسوا بالتأويل ظنا وتوهما وتوسلا!
، فارقوا الملة والشرعة والأخلاق
تقربا إلى الله زلفى في زعمهم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق