السبت، 14 نوفمبر 2015

العنف عندهم حسب منبعه،  والإرهاب حسب مصبه،  والمدنيون حسب ديانتهم، والديمقراطية حسب نتائجها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق