السبت، 29 أغسطس 2015

بدون مجاملات ..مؤلمة لكنها الحقيقة، والتشخيص أول مراحل العلاج..وما أبرئ نفسي..والكلام ليس عن الاستثناءات

يجب أن ندرك أن الفترة الماضية لم تؤد فقط لتجريف في فهم الدين وتحريف فيه، وفي مفهوم التدين وطريقة البحث عن الدليل والصواب فيه، ولتجريف لكل خلق قويم كريم، فبات كثيرون في حال مزرية لا يعتمد عليها، ولا تعاشر ولا تبني أمة، وتجريف للتعليم، فباتت الشهادات - أحيانا - وريقات كاذبة لا تعني سوى إمكانية القرءاة بصعوبة أحيانا... بل جرى تجريف أعمق " ذو ناتج بدائي جدا "فهم البدهيات، وفي إدراك أساسيات الأمور والعلوم البسيطة بل والمشاهدات والممارسات والتعامل في أصول كل أمر، بمعنى أننا بحاجة لتربية تشبه تربية الوليد، من حيث تنمية المدركات وأسلوب المعيشة، ومعايير الحس والتمييز، والشرف، بل أحيانا يقال لماذا الشرف؟ لماذا نكون بخير"هاستفيد ايه لما أبقى كويس" ماذا سنستفيد؟ هذا البناء يحتاج وعيا بالحالة وبالمطلوب، وسعة صدر، وتعلم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق