والكارثة أن الدين في سماء بعض الناس صار جانبا من الحياة
مثل الصحة والحالة المادية والعلاقة بالجار
وصار كتابا فيه فقط طريقة الصلاة، ومعاني الأذكار ونصاب الزكاة
ولم يصر روحا من الله، وحبلا موصولا بالسماء كل لحظة، ونورا يكشف كل شيء، ونظاما يضع كل أمر في نصابه، ودليلا يدل على السبيل، ويعطي الزاد مع الدليل، ويبين البداية والغاية والمصير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق