تبارك الله رب العالمين
... قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"إذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ما كان يعمل مقيما صحيحا..... "
مما قال ابن حجر رحمة الله عليه/
فالإقامة في مقابل السفر والصحة في مقابل المرض.
... كما ورد ذلك صريحا عند أبي داود.. :
" كأصلح ما كان يعمل وهو صحيح مقيم"
.. وفي حديث عبد الله بن عمرو بن العاص:
"إن العبد إذا كان على طريقة حسنة من العبادة ثم مرض قيل للملك الموكل به اكتب له مثل عمله إذا كان طليقا حتى أطلقه أو أكفته إلي"
أخرجه عبد الرزاق وأحمد وصححه الحاكم
ولأحمد من حديث أنس:
" إذا ابتلى الله العبد المسلم ببلاء في جسده قال الله : اكتب له صالح عمله الذي كان يعمله، فإن شفاه غسله وطهره، وإن قبضه غفر له ورحمه"
.. الطبراني/
" إن الله يكتب للمريض أفضل ما كان يعمل في صحته ما دام في وثاقه "
.... اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
... قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"إذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ما كان يعمل مقيما صحيحا..... "
مما قال ابن حجر رحمة الله عليه/
فالإقامة في مقابل السفر والصحة في مقابل المرض.
... كما ورد ذلك صريحا عند أبي داود.. :
" كأصلح ما كان يعمل وهو صحيح مقيم"
.. وفي حديث عبد الله بن عمرو بن العاص:
"إن العبد إذا كان على طريقة حسنة من العبادة ثم مرض قيل للملك الموكل به اكتب له مثل عمله إذا كان طليقا حتى أطلقه أو أكفته إلي"
أخرجه عبد الرزاق وأحمد وصححه الحاكم
ولأحمد من حديث أنس:
" إذا ابتلى الله العبد المسلم ببلاء في جسده قال الله : اكتب له صالح عمله الذي كان يعمله، فإن شفاه غسله وطهره، وإن قبضه غفر له ورحمه"
.. الطبراني/
" إن الله يكتب للمريض أفضل ما كان يعمل في صحته ما دام في وثاقه "
.... اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ