لا بديل للأمل
بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
الاثنين، 22 مارس 2010
أين الحزن الوطني
أين الحزن الوطني الذي راعنا أيام الجزائر أين الوفد والناصريين
أليست القدس قوميةعربية إن لم تكن إسلامية
أليست حتى أزمة إنسانيةوطمس تاريخ بشر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق